التعلم الزائد هو الممارسة المتكررةلمهارة أو دراسة مادة لزيادة تقوية الذاكرة والأداء. البروفة تعزز الأداء بعد النقطة الأولية للتعلم لأن العمليات العصبية التي تنطوي عليها تصبح أكثر كفاءة وتتحسن سرعة الاسترجاع.
ما المقصود بالإفراط في التعلم؟
"الإفراط في التعلم" هوعملية التمرين على مهارة حتى بعد أن لم تعد تتحسن. على الرغم من أنك قد تعلمت المهارة بالفعل ، إلا أنك تستمر في التدرب بنفس مستوى الصعوبة. تشير دراسة حديثة إلى أن هذه الممارسة الإضافية قد تكون طريقة سهلة لتأمين المهارات التي اكتسبتها بشق الأنفس.
ما هي أمثلة الذاكرة العرضية؟
الذاكرة العرضية هي فئة من الذاكرة طويلة المدى تتضمن تذكر أحداث ومواقف وتجارب معينة.ذكرياتك عن أول يوم لك في المدرسة ، وقبلتك الأولى ، وحضور حفلة عيد ميلاد أحد الأصدقاء، وتخرج أخيك كلها أمثلة على الذكريات العرضية.
لماذا يتعين علينا الإفراط في التعلم؟
الإفراط في التعلم هومثل تدفئة السيارة في وقت مبكر. عندما تدخل ، تكون النوافذ قد تم فك تجميدها بالفعل ، والسيارة جميلة ودافئة ، وقد وفرت على نفسك بعض الوقت والإحباط. الإفراط في التعلم يقصر المرحلة الأولى (التعلم والفهم) وينقلك إلى المرحلة الثانية (التذكر) بسرعة أكبر.
هل الإفراط في التعلم يزيد من نسبة الاستبقاء؟
بينما غالبًا ما يظهر أن الإفراط في التعلم يؤدي من أجل استبقاء أفضل بعد فترات استبقاء قصيرة، كشفت الدراسات التي تستخدم فترة استبقاء أطول عن فائدة أقل. في الواقع ، معظم الدراسات التي تكشف عن فوائد التعلم المفرط لها فترات استبقاء قصيرة جدًا.